نتائج البحث: النخبة الثقافية
تقع المدن الميتة أو المهجورة أو المنسية، في الشمال الغربي من سورية، وتشمل مجموعة من حوالي 820 بلدة أو قرية أو مدينة، ظهرت في مدونات السلطتين المتعاقبتين للإمبراطوريتين الرومانية والبيزنطية، من القرن الثاني إلى القرن السابع الميلادي.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.
للحقيقة، هي ليست خرافات، فالخرافة منتوج بلا تاريخ، هي كذب سافر ساهمت في إنتاجه شروط سياسية أوروبية متعددة، بغرض تطبيقها على أرض فلسطين، وإنتاج كيان سياسي استيطاني خدم في النهاية مصالح الإمبريالية البريطانية.
ما بين انخفاض لا يحتمل في درجة الحرارة، وارتفاع غير مسبوق في الأسعار، انطلقت الدورة الخامسة والخمسون لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي استمرت فعالياتها في مركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالقاهرة على مدار 14 يومًا.
القائلون بأن ما خفي كان أعظم، ربما لا ينطبق على الشكل الشعري لذاته، فالشكل زي القصيدة بأنواعها، لكن الخفاء والمواربة هو من جوهره الداخلي وسرّه وجماله أيضًا. والإيحاء سمة مميزة للقصيدة بموضوعاتها السياسية والثورية.
شهد الجزائريون عام 2023 العديد من الأحداث، الفعاليات والظواهر الثقافية، في مجال الأدب، الشعر، الترجمة، السينما وغيرها من الفنون. تواصلت "ضفة ثالثة"مع كتاب وباحثين جزائريين ورصدت أبرز ما شهدوه ثقافيًا على المستويين الشخصي والعام خلال العام المنصرم.
يحضرني سؤال الأدب واشتغالاته في موضوع الإضراب، في الوقت الذي تمارسه شعوب عديدة في الأرض وسيلة في النضال من أجل العدالة ودفاعًا عن حقوقها أو قضاياها، بعدما شاع في أواخر القرن التاسع عشر، بعد مسيرة انطلقت من رحم الثورة الصناعية.
صدر حديثًا عن دار النخبة للنشر والطباعة والتوزيع كتاب "أصداء النص ـ مقاربات نقدية أولية" للكاتب والشاعر إبراهيم اليوسف. يضم الكتاب (195 صفحة من القطع المتوسط) بين دفتيه 44 مقالًا نقديًا.
هيباتيا ابنة عالم رياضيات معروف هو ثيون السكندري. عاشت جلّ حياتها القصيرة (45 عامًا) كمعلمة فلسفية، ومستشارة فيها، وحكيمة ناطقة بالجمال والحق، وفلكية معتبرة، وخطيبة وأديبة مفوّهة، وهي أول عالمة رياضيات في التاريخ البشري.
عندما تساءل عادل إمام في إحدى مسرحياته: "هل ثمّة رئيس يموت؟" كان قصده واضحًا. بعيدًا عن مستوجبات المُزحة المسرحية، أراد الاشارة إلى الاختلاف النوعي لحياة الرؤساء عن حياة البشر الذين يحيون حياة عادية.